يوافق الثاني من فبراير من كل عام اليوم العالمي للأراضي الرطبة، والتي تعد أعلى الأنظمة البيئية تنوعًا وشمولية، وهي أنظمة بيئية طبيعية تتميز بأن الماء يغمر سطحها إما لفترات طويلة أو لأسابيع وأشهر موسمية، وتمثل الأراضي الرطبة 7٪ من سطح كوكب الأرض.
وقد شهد العالم تراجع كبير يقدر بـ 35٪ في عدد الأراضي الرطبة خلال الـ 50 سنة الماضية، وتكمن أهميتها في:
- تحسين جودة المياه.
- توفير بيئة مناسبة لعيش الحيوانات.
- تحافظ على استمرارية الإنتاج البيئي الطبيعي.
- تقلل من أخطار الفيضانات.
- ترفع معدل إنتاجية المياه.
- توفر فرص تعليمية أفضل.
- الترشيد في استخدام المياه.
- التقليل من التلوث البيئي الناجم عن استخدام مصادر الطاقة (البنزين، الكهرباء..)
- التخلص من المخلفات في أماكنها المخصصة وإعادة التدوير ما أمكن.
- اللجوء إلى استخدام مواد ومنتجات مستدامة وصديقة للبيئة.
- انشر المعرفة بمشاركة الاحتفاء العالمي للأراضي الرطبة.
كيف نساهم في الحفاظ على ما تبقى من الأراضي الرطبة؟
مراجع:
https://blog.resourcewatch.org/2019/04/17/map-of-the-month-where-are-the-worlds-wetlands/
https://www.nps.gov/subjects/wetlands/why.htm
https://www.thewetlandscentre.org.au/blog/things-to-do-to-help-wetlands/
التصنيفات:
أيام عالمية